نعـــم.. نادينـــــــا ينادينـــــــا وسنلبى النداء

نعم..قالتها عشاق النادى الملكى فى جموع الوطن العربى ,نعم سنظل أوفياء ,نعم خلفكم من 1911 ومعكم للأبد ،نعم عيوننـــا لا تغفل لكى تحمى أبوابك ،نعم! نعم! نعم

واخيرا .نعم .نادينا ينادينا وسنلبى النداء

رغم كل الانتقادات وكل المصالح الشخصية والأهواء وكيدا للمتربصين والمنافقين..قالتها الجماهير بأننا وراؤك حصنا منيعا ضد أى أزمات ..وباذن الله تنجح الحملة ويحتذى بها داخليا وخارجيا

فجماهير الزمالك الآن تنشد أعزب الألحان فى حب ناديها ..وهذا مثال بسيط اضعه بين ايديكم لنوضح الفارق ...فارق العشق ونوعيه المشجعين


الموضوع بعنوان 

 تكريم طفل فلسطيني.. بعد أن تبرع بمصروفه لنادي الزمالك


طفل فلسطينى  يبلغ من العمر 9 اعوام برعم صغير تفتحت اوراقه على القنابل العنقودية والحصار الظالم.. اشتهى كوب اللبن فلم يتجرع سوى المرار، وفى زخم كل هذه الاحداث المتلاحقة نما حب فى قلبه الاخضر الصغير.. قلب برئ لم يرى من الدنيا سوى اللون الابيض لون فانلة نادينا الحبيب، نادى الزمالك العظيم هذا الطفل ضرب مثل من اروع ما يكون فى الانتماء.. علم ان ناديه فى حاجة اليه ولم يتوانى رغم سنوات عمره القليلة عن تلبية النداء، واعطى درس للمتشدقين بحب الزمالك فى كيفية الانتماء والتضحية فى سبيل رفعة شأن ناديهم.

جمع بضعة قروش كان قد وفرها من مصروفه وعيديته ووضعها كلها تحت تصرف ناديه وكانت اللبنة الاولى لجمع الاموال لمساندة نادينا الحبيب.

الطفل حازم امام والذى ينتمى لعائلة تعشق الزمالك قد اطلق عليه هذا الاسم تيمنا باسم نجمنا الكبير حازم امام.



وفى اطار الاحتفالية بمئوية نادى الزمالك اقيم أمس الجمعة احتفالية ببلدة خان يونس بفلسطين.. والتى اقيمت تحت رعاية رابطة مشجعى الزمالك بفلسطين. وقد اقيمت الاحتفالية فى جو مشحون بالدفء والحب لنادى الزمالك، وقد تم تكريم الطفل حازم امام عرام من قبل رئيس رابطة مشجعى نادى الزمالك فى فلسطين.. السيد سهيل نشوان وقد اهداه تى شيرت حسام حسن والذي يحمل رقم 9 تكريما له.. وقد اقيمت الاحتفالية  بديوان عائلة الاسطل والتى ينتمى جميع افرادها لنادى الزمالك حيث يشجعونه بجنون.

           المزيد من الابداع                





source..ZamalekFans.coM

¡Compártelo!

0 comments:

Post a Comment

Buscar

 

Followers

KeLmTnA,,anywhere! anytime! anyone! Copyright © 2011 | Tema diseñado por: compartidisimo | Con la tecnología de: Blogger